
مشوار طويل
...
في وسط ليل ما فيهوش قمر
...
وفي قلب تايه إحساس بغربة بين البشر
...
مشوار طويل
...
في وسط ليل ما فيهوش قمر
...
وفي قلب تايه إحساس بغربة بين البشر
...

وأنا وحدي بأمشي في سكتي
...
أهو بعافر بانتصر
...
وأقع عزيمي بتنكسر
...
أقف وأكمل خطوتي
...
ألاقي هدفي فوق بصتي
...
شايف في آخر الضلمة نووووور
...
لو حاشني سور أهده هد
لو حاشني سور أهده هد

...
إحساس بجد
...
بإني هأوصل من ما قلبي يساعده حد
...
مشوار طويل
...
مشوار طويييل
...
مشوار طويييييل
...
مشوار طويييل
...
مشوار طويل
...
هناك 6 تعليقات:
أيوا
مشوار طويل
--
شايف في آخر الضلمة نور
--
إحساس بجد
بإني هوصل.. من غير ما قلبي يساعده حد
=====
الخلل الذي يحدث فينا دائما
أن الأمور تختلط علينا يا أنا
تختلط علينا دوما
فلسنا نفرق الضروري لإكمال المسيرة في الحياة.. وما سواه من كماليات الزاد
والحل دائما، هو أن نحاول النظر ببصيرة القلب الموصول... وحينها، سنري عين اليقين ما نحتاجه في هذه المسيرة.. لنكملها وننهيها علي خير ما يمكن لنا أن نمكن فيه..
"قال كلا، إن معي ربي سيهدين"
فهلا قلناها.. بإيمان صادق... وتسليم تام... "إن معي ربي... سيهدين"
اللهم أنر بنورك بصائرنا
واملأ بحبك قلوبنا
فلا يكون فيه مكان لحب من سواك إلا فيك ولك
واشرح صدورنا بفيض الإيمان بك
وجميل التوكل عليك
وأحينا كما تحب و ترضي
وإذا مكنت لنا فاجعلنا ممن يرعون حقك فيما مكنتهم فيه
وأمتنا علي خير ما يرضيك عنا
==
إني أحبك في الله
والسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبروك المدونة الجديدة يا عبدو بن خلدون
والله جميلة اأوي
وعجبني الشريط اللي فوق اللي مكتوب فيه الجمل
كلام جامد آخر حاجة
وكمان انبسط أوي أول لما دخلت هنا ولقيت الأغنية بتاعت حمزة أصل أنها بحبها أوي
وكمان كل الأغاني اللي كانت في نجوم الحيرة حلوة أوي برضه
ربنا يوفقك أنت وعمرو
وينفع بيكوا ويفتح بيكوا وليكوا فتحا مبينا
عمرو بن خالتى ،
المشكلة أن المشوار طويل أوى ،بس ساعات الخريطة بتضيع ،وساعات البوصلة بتحتاع تتعدل ، المشوار الطويل ، والحلم الكبير ، وساعات متلاقيش جنبك حد ، فى حين أنه أهم حاجة تلاقى حد مؤمن زيك بحلمه ، وتعرف تكلمه لما تتعب فى السكة ، وتشده ويشدك ، وبالتالى المشاكل هى : الخريطة - البوصلة - الرفقة - الهمة - التوكل
أيها الزوار و المعلقون الكرام
جاءنا البيان التالي :
أنه في يوم و ساعة و تاريخ كتابة ذلك التعليق معنا علي الهاتف السيد المسئول صاحب المدونة المصونة صاحبة الدرر المكنونة و المشاكل المقنونة وهو يرسل تحياته الي جميع من مر و شارك او تشارك و يخبركم انه في رحاب الله يقضي وقت العائلة و عندما سيعود سوف يعلق علي ردودك الكريمة او يعلق اصحاب الردود هذا و الله تعالي أعلي و أعلم.
أرى أنه مهما طال المشوار و كان صعب فما من شئ يجعل المرء يصمد سوى الأيمان بالله و بالحلم و من المهم جدا أن يكون معهم الأهل و أصدقاء صدوقين يعينوا الأنسان خاصة في أوقات المحن فهم الذين يجعلون كل شئ يمر
مروة علاء الدين
صحيح!
أما حنظلة
فلك الاختيار: باب زويلة أو باب تجارة؟
إرسال تعليق